١٣‏/٠٨‏/٢٠٠٨

بلطجة وسيطرة أمنية هو ده حال جامعتنا


د. أحمد زكي بدر وهو يتابع اعتداء البلطجية على الطلابفي حماية بهوات امن النظام!!

مش عارف أحنا بقينا فين

هي دي مصر ولا أحنا دلوقتي في بلاد واق الواق

ضرب وبلطجة

سيطرة أمنية

رؤساء الجامعات ينتظرون التعليمات


أحمد زكي بدر

رئيس جامعة عين شمس

رجل حدث في عهده الكثير


دخل البلطجية في عهده الحرم الجامعى حتي أصبحت تظن أنهم أصبحوا دكاترة يدخلونه أينما شاؤا وكيفما شاؤا

في عهده الميمون أنضرب الطلاب بالعصي والشوم ودخلت أسلحة جديدة لميلشيات الشرطة ومليشيات أمن الدولة ومليشيات البلطجية فدخلت الجامعة السيوف بل وأيضا قنابل المولتولف



أحداث البلطجة جامعة عين شمس الجزء الأول


أحداث البلطجة جامعة عين شمس الجزء الثاني


أحداث البلطجة جامعة عين شمس الجزء الثالث



نظرة على والد الباشا رئيس جامعة عين شمس


" إذا كان اللواء ذكي بدر قد فعل ومارس أبشع أساليب البطش مما سجلته صحف المعارضة من اعتقال عشوائي.. إلى ضرب في المليان وقتل للعناصر المعارضة في الشوارع .. أو اقتحام القرى والمدن وتعذيب أهلها .. أو هتك الأعراض .. أو التعذيب الوحشي في السجون .. أو اعتقال النساء والأطفال أو سواء استخدام قانون الطوارئ في منع المعارضين من السفر أو التجسس على الأحزاب المعارضة، أو الشخصيات التي تمارس السياسة أو الحياة العامة .. أو أطلاق الشتائم من كل نوع على الجميع .. أو إهانة النقابات والأحزاب والمؤسسات العامة أو غيرها من الممارسات ، وإذا كانت صحف المعارضة قد أفاضت في الحديث عن ممارسة اللواء زكي فإننا هنا نكتفي بقضية واحدة.. كان التلفيق فيها واضحا والتعذيب فيها بشعا.. وقد تابعت أحداثها بنفسي من خلال تجربة السجن التي مررت بها في ذلك الحين بالتحديد ألا وهي قضية مجدي غريب.. فاروق عاشور.. محمد البحيري.. وهي قضية لا تعطي مجالا للشك في بشاعة الممارسات ومدى ما يتعرض له الإنسان من ظلم في غياب ضمانات الحرية وحقوق الإنسان.
ووفقا لجريدة الشعب الصادرة في 9 يناير 1990 فإن زكي بدر قد تطاول بالسب والقذف بألفاظ تخدش الحياء على كل القيادات السياسية والمعارضة والصحفية وغيرهم وذلك في المؤتمر الذي عقده في مدينة بنها.. وقد نشرت الجريدة نص الشتائم والألفاظ القبيحة والمتدنية التي أطلقها الوزير في حق جماعة الإخوان المسلمين ومرشدهم المرحوم الشيخ حسن البنا وابنه سيف الإسلام والمستشار مأمون الهضيبي وكذلك زعماء المعارضة إبراهيم شكري.. ومحمد حلمي مراد.. خالد محي الدين.. والصحفيين أحمد بهاء الدين ود. محمد السيد سعيد، ويوسف إدريس، وكذلك بعض قيادات المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، والمرحوم فتحي رضوان وآخرين وأبرزت الجريدة قول الوزير السابق إنه يسعى لقتل 530 ألف مصري وإنه أصدر أوامره للعمد والمشايخ والخفراء بقتل ودفن كل من له لحية أو يرتدي جلبابا أبيض!!


ووفقا لجريدة الأهالي فإن الوزير السابق قد وجه السباب إلى زملائه الوزراء في لقائه بالضباط في المعهد الدبلوماسي وخص بالسباب كلا من عاطف صدقي رئيس الوزراء.. يوسف والي أمين عام الحزب الوطني.. صفوت الشريف وزير الإعلام.. حسب الله الكفراوي.. محمد عبد الوهاب.. يسري مصطفى.. محمد الرزاز.. وفاروق حسني وزير الثقافة، ثم هاجم بنفس الألفاظ كمال حسن علي رئيس الوزراء الأسبق، والدكتور عبد الرازق عبد المجيد، والدكتور مصطفى السعيد وزيري الاقتصاد السابقين، وأشار الوزير بألفاظ نابية للدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف وغالبية المحافظين، وتراوحت ألفاظ الوزير السابق بين «دلاديل» - «الأهبل» - «الشواذ جنسيا» «الحرامية» «الشيوعيين» «النصابين» «المهربين» الذين يقبضون العمولات.. إلخ.
كما قال الوزير إنه يتجسس على أحزاب المعارضة التي وصفها بأنها مخربة كما هدد الوزير بإغلاق نقابة الصحفيين ووصف لجنة الحريات بها بأنها شوية عيال.


ومن ناحية أخرى اتهم المهندس إبراهيم شكري اللواء زكي بدر أنه أساء استخدام السلطات المقررة له بموجب القانون والدستور وسخرها لتصفية خصومه وانتهاك حرمات وحقوق الإنسان وأنه شرد واعتقل الآلاف وزج بهم خلف القضبان دون تحقيق، وأنه لفق الاتهامات زورا وبهتانا للكثيرين.. كما أنه مارس البطش والإرهاب ضد عدد من القرى والمدن في كل محافظات مصر وذلك لتحقيق مآرب شخصية. ( منقول من كتاب الملف الأسود للدكتور محمد مورو )


فماذا تنتظر من اللواء أحمد ذكي بدر وابن الوز عوام


ويبقي أخيراً أن نقول لأحمد ذكي بدر

يأحمد يابن ذكي بدر

أحنا مش حنسكت حنفضح أفعالك وأفعال من وراءك ومن يأمرونك من أمن الدولة


أحنا ولا بنخاف

هناك تعليقان (٢):

ابو صهيب ( الجمعاوي الاصيل)سابقاً يقول...

كان الله في عونكم وثبت اقدامكم

غير معرف يقول...

لا حول ولا قوة الا بالله


تعجزنا الاحوال ويخرسنا الواقع